لأنهم كالوحوش نفوراً، ومتى رأوا أقل تغيّر عمّا سلف فرّوا عنّا وتركونا، مما يوجب اختلال بلدنا وحكومتنا؛ ولا نظن أنّ الدولة ترضى وقوع ذلك؛ لأنّها تخطب ودَّ مَن يخطب ودّها، ولنا الأمل بمراحمها في التروّي في الأمور حتى لا تحمّلنا بما لا نطيق في بلدنا دبي».
حرب السولجر > اقتباسات من رواية حرب السولجر > اقتباس
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب