إذًا، ليس التهذيب إنكارًا لما لدى المرء من أحاسيس حقيقية أصيلة، بل هو أسلوب يرمي إلى إتاحة فرصة أكبر لاكتشاف المرء انفعالاته وفهمها فهمًا أكثر دقة.
مشاركة من عمرو الحكمي
، من كتاب
إذًا، ليس التهذيب إنكارًا لما لدى المرء من أحاسيس حقيقية أصيلة، بل هو أسلوب يرمي إلى إتاحة فرصة أكبر لاكتشاف المرء انفعالاته وفهمها فهمًا أكثر دقة.