إذا كانت الكتابة تنفي السعادة الشخصية وتتطلَّب التضحية بالحب، فإنها تُعوِّض صاحبها عن هذا الفقد، وذلك عن طريق تبديل هيئة ما فقده (تعطيه سعادة مفارقة؛ سعادة في التعاسة)؛ فالحب الضائع يُفتدى من خلال تبدُّله إلى شِعر، وهذه هي مهمة الكاتب
الحب والفراق : على أريكة التحليل النفسي > اقتباسات من كتاب الحب والفراق : على أريكة التحليل النفسي > اقتباس
مشاركة من نجمه
، من كتاب