الحب والفراق : على أريكة التحليل النفسي > اقتباسات من كتاب الحب والفراق : على أريكة التحليل النفسي

اقتباسات من كتاب الحب والفراق : على أريكة التحليل النفسي

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الحب والفراق : على أريكة التحليل النفسي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الحب والفراق : على أريكة التحليل النفسي - آرون شوستر, مران بجوفيتش, طارق عثمان
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ أن أحب يعني أن أعترف بالنقص، أن أعترف، ولو ضمنيًّا، بأني غير مستغنٍ بنفسي، بأني مفتقد، قاصر، محتاج إلى شيء ما، لا أدري ما هو على وجه التحديد. وأن أعطي هذا النقص لآخر يعني أن أتوجه به إليه، أن أرى ❝

  • ❞ نعرف جميعا مقولة الكاتب الروماني إيلي فيزيل (ت. ٢٠١٦) الشهيرة: «نقيض الحب ليس الكراهية وإنما اللامبالاة (ونقيض الفن ليس القبح وإنما اللامبالاة. ونقيض الإيمان ليس الهرطقة وإنما اللامبالاة. ونقيض الحياة ليس الموت وإنما اللامبالاة)». ❝

    مشاركة من Fatma
  • الحب لا ينتهي أبدًا في حقيقة الأمر. أو بعبارة أخرى؛ إن حبًّا ينتهي ليس بحب

    مشاركة من وضحى
  • إن مأساة الحب الحقيقية ليست انتهاءه، وإنما كونه لا ينتهي.

    مشاركة من أماني هندام
  • «لا يُمكِن للمرء أن يتوقَّف عن أن يكون مُحبًّا؛ فلو كان المرء مُحبًّا حقًّا فسيظل كذلك إلى الأبد، ولو توقَّف عن أن يكون مُحبًّا فإن ذلك يعني أنه لم يكُن مُحبًّا قط. إن التوقُّف عن الحب ينفي الحب بأثر رجعي.»

    مشاركة من أماني هندام
  • أن الشرود حالة «لا تقع إلا كأثر جانبي بالضرورة»، أي حالة لا يمكن تحقيقها قصدًا وعمدًا؛ لأن تعمُّد إحداثها نفسه يحول دون حدوثها. فلا يمكن للمرء أن يتعمد أن تبدو نظرته شاردة وساهية. لأن النظرة الساهية ستُفشي، حينما تُتكلَّف، لا محالة عن قدر الانتباه الذي تطلبه تصنُّعها. إن القصد الكامن وراء الرغبة في أن تبدو النظرة شاردة، ولتنافيه مع انعدام القصد المميز للشرود، هو تحديدًا ما يجعل النظرة الشاردة «بعيدة المنال»

    مشاركة من عبدالقادر صديقي
  • «لا بد أن يُعاد اختراع الحب»، قال أرتُر رامبو

    مشاركة من عبدالقادر صديقي
  • أو بعبارة متوافقة مع أطوار كيركيجارد الثلاثة: ليس الحسي (ملذَّات زير النساء الأناني) سوى قناع للديني (الإخلاص للحب) الذي يُمكِّنه من إنجاز غاية الأخلاقي (الزواج، أو في حالته، ضرب من الزواج الروحي الخفي).

    مشاركة من عبدالقادر صديقي
  • وبذلك نجد أنفسنا أمام المشكلة العكسية: إن مأساة الحب الحقيقية ليست انتهاءه، وإنما كونه لا ينتهي.

    مشاركة من عبدالقادر صديقي
  • كل فراق ليس مأساويًّا فحسب، وإنما كارثيًّا أيضًا؛ فهو لا ينهي العلاقة فقط، وإنما يمحوها بأثر رجعي أيضًا

    مشاركة من عبدالقادر صديقي
  • جان جينيه: «إن التاريخ يُعاش لكي تُكتَب عنه صفحة مجيدة، لتُقرأ في ما بعد؛ فالقراءة عمَّا وقع (وليس ما وقع) هو ما يهم حقًّا.»(38) وهذا هو مذهب الفنان: العالم موجود لكي يتحول إلى عمل فني. وهو أيضًا مذهب المُنظِّر: العالم موجود لكي يُنظَّر حوله، لكي يتحول إلى فلسفة

    مشاركة من عبدالقادر صديقي
  • كتب كافكا في يومياته، في يوم ٢١ من شهر أغسطس من سنة ١٩١٣، قائلًا: «وضعت يدي اليوم على يوميات كيركيجارد. وكما توقَّعت، بالرغم من الاختلافات الجوهرية بيننا، فإن وضعه مشابه جدًّا لوضعي، أو على أقل تقدير، هو موجود معي على الجهة نفسها من العالم. إنه يدعمني كصديق.

    مشاركة من عبدالقادر صديقي
  • سِر الفراق الأفلاطوني أنه في خدمة التعليم الفلسفي؛ فبمديح أجاثون، ومن ثم إثارة غيرة ألسيبَياديس، يريد سقراط أن يُلقِّن ألسيبَياديس درسًا في الرغبة: موضوع الحب قابل للاستبدال.

    مشاركة من عبدالقادر صديقي
  • «لا يُمكِن للمرء أن يتوقَّف عن أن يكون مُحبًّا؛ فلو كان المرء مُحبًّا حقًّا فسيظل كذلك إلى الأبد، ولو توقَّف عن أن يكون مُحبًّا فإن ذلك يعني أنه لم يكُن مُحبًّا قط إن التوقُّف عن الحب ينفي الحب بأثر

  • «لا يُمكِن للمرء أن يتوقَّف عن أن يكون مُحبًّا؛ فلو كان المرء مُحبًّا حقًّا فسيظل كذلك إلى الأبد، ولو توقَّف عن أن يكون مُحبًّا فإن ذلك يعني أنه لم يكُن مُحبًّا قط إن التوقُّف عن الحب ينفي الحب بأثر

  • ❞ ولذلك عندما نميل إلى حب شخص من دون أن نعرف سبب ذلك، يُسوَّغ لنا أن نعتقد أن هذا الميل يرجع إلى أنه يشبه محبوبًا سابقًا لنا في شيء ما، حتى إن لم نقدر ❝

  • ❞ وبذلك نجد أنفسنا أمام المشكلة العكسية: إن مأساة الحب الحقيقية ليست انتهاءه، وإنما كونه لا ينتهي.

    ⁠‫فهل بمقدور المرء أن يتخلَّص حقًّا من شخص أحبَّه يومًا ❝

  • ويقول إنه لا يُعوِّل كثيرًا على المُحلِّل النفسي الذي لم يشعر قط برغبة في احتضان مريضه

    مشاركة من أبو فيروز
  • فعند سبينوزا -كما عند لاكان- ينشأ الحب، بأتم معنى للكلمة، من التباين الجذري بين ما يراه المُحِب في المحبوب وما يراه المحبوب في ذاته

    مشاركة من أبو فيروز
  • فأن تُحب يعني أن تعطي ما لا تملك

    مشاركة من أبو فيروز
1 2 3