كانت حزينة، نعم، ليس على اللقاء، بل لأنَّ ولديها -رغم فظاظتهما- كانا على حق، وشعرت بأنها المرأة الأخيرة في قارّةٍ تغرق على مرأى من الجميع. قارة تُفقد دون أن يفتقدها أحد.
دار خولة > اقتباسات من رواية دار خولة > اقتباس
مشاركة من Rehab saleh
، من كتاب