ما تزال خولة قادرة على العيشِ مستقلَّة، إلا فيما يتعلق بتبديلِ اللَّمبات المحترقة وفتح البرطمانات، وقد وجدت أنَّ البيتَ يتوحَّشُ أكثر ما يتوحَّش في الصَّباح الباكِر، وفي آخر اللَّيل. عندها تكتشفُ أن وراء الصمتِ صمتًا ثانيًا، وتحدسُ أن وراء الصَّمت
دار خولة > اقتباسات من رواية دار خولة > اقتباس
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب