فإنَّ ما أثار غثيانها تحديدًا هو قوله: «مهما اختلفنا معها»، فهو «لا يملك شرعية الاختلاف مع أيّ شيءٍ تقوله» لأنه ببساطة «لا يملك أفكارًا تخصّه، وكل ما يفعله هو إعادة تدوير لأشباه أفكار الآخرين»، وفوق هذا كان يظنُّ نفسه «مقطّع
دار خولة > اقتباسات من رواية دار خولة > اقتباس
مشاركة من روماني لطفي
، من كتاب