توجهوا إلى غرفة الجلوس لمواصلة النقاش، وأحسَّت خولة بنفسها تُجرُّ إلى الأريكة. كانت تنظرُ إلى الضّيق في وجه يوسف، إلى صمته، وتساءلت إن كانت قد جَنَت على أولادها، وساورها إحساس بالذنب لمجرد كونها هيَ.
دار خولة > اقتباسات من رواية دار خولة > اقتباس
مشاركة من سها السباعي
، من كتاب