إنّ الإصابة في مواقف الحياة لا تفتقر إلى دقّة تعريف الأشياء وصحّة الاستدلال الذهني التجريدي، بل يَدخل في ذلك الخبرة بمعادن الناس، والاستفادة من تجارب التاريخ، والتفكير في العواقب، والتبصّر بطبيعة المخاطَب، ومطالعة الوقائع بالحواسّ، وجوانب أخرى كثيرة غيرها.
منطق القرآن : إصلاح العقل على طريق الحق والصدق والعدل > اقتباسات من كتاب منطق القرآن : إصلاح العقل على طريق الحق والصدق والعدل > اقتباس
مشاركة من الخطيب المصري
، من كتاب