أكفكِفُ جفنَ العينِ والدَّمعُ سافحٌ
كشبه غديرٍ فوق خدّي جارياً
فيا ليتَ شِعري ذا البكاءُ إلى متى
وحتّى متى ذا الحزنُ والجِسمُ بالياً
مشاركة من Mohamed Alwakeel
، من كتاب
أكفكِفُ جفنَ العينِ والدَّمعُ سافحٌ
كشبه غديرٍ فوق خدّي جارياً
فيا ليتَ شِعري ذا البكاءُ إلى متى
وحتّى متى ذا الحزنُ والجِسمُ بالياً