وإن أغلقَ في وجهِك باب المعصية فلا تطلبها من بابٍ آخرٍ، تخيَّلْ ربًّا ليس له بكَ حاجةٌ يُغلقُ في وجهِك بابَ معصيةٍ ليقرِّبُك نجيًّا، وأنت الذي لك عنده كلُّ الحوائجِ ترفضُ هديَّته، وتتسلَّقُ الجدران وكان الأجدر بك أن ترجعَ!
مشاركة من Mohamed Alwakeel
، من كتاب