وكانت قد سئمت كونها الملامة على كلِّ شيء، وأنهكها الطّوق اللعين حول عنق الكلبةِ، ومن اضطرارها الأبدي إلى أن تظهر رديئة وزائدة إن لم نقل مؤذية أحسَّت بالدم يفورُ في عروقها، من «الشيطنة التي تمّت هندستها بعناية» والتي تشرّبها ولدها
دار خولة > اقتباسات من رواية دار خولة > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب