فلا تخترعوا مشاعر من الوهم، ثمَّ تعيشونها كأنها واقعٌ، وتريدون أن تفرضوا على النَّاسِ أن يتعاملوا معكم على أساسها، فإن صدُّوكم اتهمتموهم بالغدرِ والخيانة!
ليس ذنبُ السَّرابِ إذا ظنَّه النَّاسُ ماءً!
مشاركة من تامر عبد العظيم
، من كتاب