فإنْ ضربَكَ زلزال الحبِّ ضرباً، وما استطعتَ له دفعاً، فليس لك إلَّا الحلال من سبيلٍ، فإن استطعتَ أن تسلكَ طريقه فنِعم الطَّريق أن يمشي المرء في مُنْيةِ قلبه، وإن لم يستطع إلى الحلال سبيلاً، فعزاؤك عند الله فيما
مشاركة من Khitam Hurizat
، من كتاب