لاجئون. هكذا بدأنا جميعًا، فهذه ليست دارنا الأولى؛ فآدم أبو البشر غادر داره الأولى (الجنة) وهبط إلى الأرض، ومنذ يومه كُتب على أولاده الرحيل والترحال، فسكنوا البلاد وأسموها أوطانا، تجمع الشمل وتُعطي الونس أو هكذا يجب أن تكون، لكنها صارت
بين الغربة والونس : مشاهدات متطوع في ملف اللاجئين > اقتباسات من كتاب بين الغربة والونس : مشاهدات متطوع في ملف اللاجئين > اقتباس
مشاركة من Rudina K Yasin
، من كتاب