فالذي يعرفُ طباع الناس الذين يتعامل معهم يُهوِّن على نفسه وعلى الآخرين فسادَ المودّة، تماماً كالطبيب الذي إذا شخّص المرض سَهُلَ عليه وصف العلاج، فلا يمكن لأحدٍ أن يتعاملَ مع شيءٍ لا يفهمه!
مشاركة من تامر عبد العظيم
، من كتاب