أحياناً لشدَّةِ حاجتنا للحبِّ نَلوِي أعناقَ الكلام، ونفهمه على طريقتنا، لنجعله يروي عطشاً فينا! ونُحمِّل الأحداث ما لا تَحتمِلُ لنجعلها خُبْزاً نفُتُّه لعصافير قلوبنا كي تشبع وتزقزق! كيفَ حالك؟ لا تعني أبداً أنا أحبكَ! وكم عمرك؟ لا تعني
مشاركة من Abdelrahman Hassan
، من كتاب