نعم يُغيِّرنا الحبُّ، لا نكران لهذه الحقيقة أبداً، ولكنَّه أبداً لا يسلبنا إرادتنا، فنِعْمَ التَّغيير إن كان إيجابيًّا كما في قصة ابنِ الملك، وبئس التَّغيير إن كان تفريطاً بالإسلام! وما أجمله من تغييرٍ إن قاد إلى الحقِّ، وجُمِعَ في
مشاركة من Abdelrahman Hassan
، من كتاب