لذلك كان من علامات حب الله للإنسان أن يجعله ملجأً للناس، يقضي دينًا، يُفرج همًّا، يُنفس كربًا، يُطعم جائعًا، يعين ملهوفًا، ينقذ متعسرًا، هذا الإنسان لا يخزيه الله أبدًا.
بين الغربة والونس : مشاهدات متطوع في ملف اللاجئين > اقتباسات من كتاب بين الغربة والونس : مشاهدات متطوع في ملف اللاجئين > اقتباس
مشاركة من Tarek Fouad
، من كتاب