لا يمكن أبدا إنكار الدين، مهما تقدم الإنسان، وترقى في عقله، وفاق وتطور في الكون، فهناك دائما الحاجة إلى إله يلوذ به، يطمئنه ويحميه، وهكذا كان مصير كل الفلسفات المادية الفشل، وكل حركات الإلحاد النسيان.
ما وراء الخراب: أسئلة الدين – النهضة – الآخر – الهوية- التراث > اقتباسات من كتاب ما وراء الخراب: أسئلة الدين – النهضة – الآخر – الهوية- التراث > اقتباس
مشاركة من Dr. Toka Eslam
، من كتاب