٣…دَلّني صوتي عليك سَفَرُ الحَمَامِ إلى غيابِكَ لم يكُنْ يكفي لتَرميمِ المسافةِ بيننا، يكفي لأَلمسَ في بعيدِكَ صُورَتي شَفقاً بهيجاً للتأَمُّلِ في فَراغِ الكونِ من عينيكَ، ما معنَى حياتِكَ في الهباءِ وقد وَرثتَ من الندى شجراً يَشُدُّ وريدَ حُلمِكَ في
مشاركة من Layla Alsayed
، من كتاب