رغبة واحدة كانت لدى الجميع: الوصول إلى الجبهة… رهيب؟ رهيب، بالطبع… ومع ذلك ذهبنا إلى دائرة التجنيد، فقيل لنا: «اكبرن قليلاً، أيَّتها الفتيات، لا تزال أعوادكنَّ خضراء» كانت أعمارنا ستة عشر عاماً، وسبعة عشر عاماً لكنني حصلت على ما أُريد،
مشاركة من Rudina K Yasin
، من كتاب