قلت : « هل تَعُدُّ نَفْسَكَ سَعِيدًا ؟ » قال : « نعم ، لأنني قَانِعٌ برزقِي ، مُغْتَبِطٌ بِعَيْشِي ، لا أحزنُ على فائتٍ من العيش، ولا تذهب نفسي حسرةً وراء مَطْمَعٍ من المطامع ، فمن
مشاركة من هاميس محمود
، من كتاب