النظرات - الجزء الأول - مصطفى لطفي المنفلوطي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

النظرات - الجزء الأول

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"(( النظرات )) إحدى كلاسيكيات الأدب؛ وهو الإنتاج الأدبى الذى يعود بنا الى إبداع العصور الماضية ولكن فى صورة حداثية؛ سلسلة ميسرة لنبحر فى الماضى بمجداف المستقبل. وإذ يصطحبنا المنفلوطى فى هذه الرحاب الأدبية نلمس تعريبه الروايات الأجنبية حتى نظن أن احداثها كانت تدور على ارضنا نحن حيث يستلهم روح الرواية ثم يفرزها بروح عربية أصيلة تلمس روح القارئ ووجدانه. وهذا الموضوع عن الكلاسيكيات الأدبية يشمل الانتاج المعرفى والابداعى فى العصور القديمة بمراحلها المختلفة "
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.6 43 تقييم
578 مشاركة

اقتباسات من رواية النظرات - الجزء الأول

لم أرَ في حياتي أمّةً ينفعها تفرّقها ويؤذيها تجمّعها غيرَ أمّة البَعوض !

مشاركة من توفيق البوركي
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية النظرات - الجزء الأول

    43

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    هذا كتاب المنفلوطي، بل هذه زفراته وأناته ومواجع قلبه، هذا عقله يتحدث كلماتٍ وروحه تتنفس أحرفًا، هذا مخزن قديمٌ به الكثير من الرحمة والإنسانية، منبعٌ متجدد بالفضائل والمكارم، هذا كتاب (النظرات).

    .

    الكتاب كبير مليئ، كلماته جاوزت الـ 140 ألف كلمة، صفحاته تخطت حاجز الـ 500 من القطع الكبير والخط الصغير، فهو ليس مما يُقرأ في أيام قليلة بل مما يستزاد منه على فترة طويلة، كل يوم رشفة أو رشفتين، فهو قابل للارتشاف المتقطع، لأنه مقالات متناثرة لا يربط بينها رابط إلا أسلوب الكاتب، وما دمنا قد ذكرنا الأسلوب، فلنتحدث عنه قليلاً.

    .

    يتفنن الكاتب بتزيين مقالاته باللغة المسجعة والتشبيهات الموزعة، ولا أنكر أن أسلوبه قد أثّر في كتابتي وزاد من تمكني، وكذلك تفعل القراءة، واللغة في الكتاب سهلة ممتنعة، يقدمها للقارئ منقادة لكن مطعّمة ببعض الكلمات التي -ربما- اندثرت أو عن حياة الناس، فتتعلم منه بدون معجم، فالكلمة تؤازر أختها، والعبارة توصل المقصود، وأنت ما بين صفحة وصفحة تزيد من حصيلتك اللغوية، وتطور من ذائقتك الأدبية.

    .

    كتب مصطفى صادق المنفلوطي هذه المقالات على مدى سنوات وكانت تنشر في مجلات، ثم جمعها في هذا الكتاب، وهي متنوعة في المواضيع، وموزعة على مقياس الفائدة، فمنها المقالات الاجتماعية المناسبة لعصر دون عصر، فتلك تستفيد منها قشرًا دون لب، ومنها مقالات عن الحياة والإنسان، عن الأخلاق والرحمة والإحسان، وتلك تلتهما بقشرها ولبها.

    .

    كما احتوى الكتاب قصصًا قصيرة مترجمة، وأخرى من خيال الكاتب، وهي قصص إنسانية مؤثرة في الغالب، تطرق القلب من باب الرحمة، تنتصر للمرأة والفقير، وترسل الحكمة في بريد الكلمات، وقد كنت أسجل عناوين المقالات والقصص المميزة لأحفظها لي أو لغيري، كي أعود إليها حين أحن إليه، وكي تظفر بها إن ثقل عليك حجم الكتاب.

    .

    هنالك سمة واضحة في معظم المقالات والقصص، إنها (الحزن) فالقصص حزينة والتشاؤم كثير، تقرأ فيُخيل إليك أن ذلك العصر كان من أسوأ العصور وأن الخير كانت قد ضعف واضمحل، وتزيد هذه السمة في مقالات دون أخرى، وتبلغ ذروتها في مقالة بعنوان (الماضي والحاضر) في صفحة ٥٦٥، وقد صعب عليّ تصديق أنهُ من كتبها، فكأنه فيها قد أعلن موت الفضيلة التي كان يدعو إليها مرارًا وتكرارا، فلم تعد تجدي في هذا العصر (عصرهم) ولا سبيل إلى العيش إلا بخلع القيم والمبادئ، لأن المتمسكون بها يعيشون في عالم الأحلام والأوهام حسب قوله. مالك يا أديبنا الموقر، لعلك خارجٌ من أزمة سبّبها لك أحدهم، أو متأثرٌ بحوادث قام بها بشر.

    .

    وهنالك مقالة أخرى تعجبت منها وأثارت استغرابي، وهي (الزهرة الذابلة) صفحة 509، فقد أرسل إليه شابٌ فقد سمعه كي يجد عنده العزاء والنصيحة، ويشير إليه بما أوتي من حكمة وتجارب، فلم يزده إلا يأسًا وعجزًا، ولم ينصحه إلا بكثرة البكاء، فأي معزٍ هذا وأي نصيحة هذه.

    .

    أخيرًا، هذه هي المقالات والقصص المميزة مقرونة بأرقام الصفحات، والكتاب متاح مجانًا من قبل مؤسسة هنداوي للتحميل والقراءة.

    .

    ٣٧ الغد

    ٣٩ الكأس الاولى

    ٥٣ الغَنيُّ والفقير

    ٦١ ايها المحزون

    ٦٣ الى الدير

    ٦٧ الرحمة

    ٨٧ الصدق والكذب

    ١١٧ الصياد

    ١٢٧ غرفة الاحزان

    ١٥١ الزوجتان

    ١٦٩ لا همجية في الاسلام

    ١٧٣ البخيل

    ١٩٣ البائسات

    ١٩٧ البيان

    ٢٠٧ أبو الشمقمق

    ٢٢١ العلماء والجهلاء

    ٢٣٣ الحياة الذاتية

    ٢٥٥ اللقيطة

    ٣٠٩ سحر البيان

    ٣٦١ الشعر

    ٣٩١ الضاد

    ٤٢٥ البعث: يتخيل أن أبو العلاء المعري قد بعث من جديد، وهي مقالة خيالية ممتعة وطويلة.

    ٤٤٣ الكلمات: وهي أشبه بمنشورات الفيسبوك في عصرنا الحديث، فقرات صغيرة عن مواضيع متفرقة.

    ٤٥٥ البيان

    ٤٦١ الناشئ الفقير

    ٤٦١ قتيلة الجوع

    ٤٨٩ العظمة

    505 الموتى

    ٥٢٩ الانتقام: قصة مترجمة طويلة مؤثرة

    ٥٥٧ في أكواخ الفقراء: قصة مترجمة مؤثرة ومؤلمة.

    569 الشيخوخة المتمردة

    577 الأجواء

    583 الأربعون

    أرقام الصفحات مطابقة لنسخة مؤسسة هنداوي (متاحة للتحميل مجانًا) وهو كتاب رقمي واحد يحتوي الثلاثة أجزاء.

    .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أريد أن أشكر في البداية صديقتي الغالية منى على أنها اختارت هذا الكتاب للقراءة المشتركة معاً، وجعلتني أنهل باختيارها من هذه القصص الرائعة الشئ الكثير الذي لا أستطيع أن أعبر عنه بالكلمات ولكن سأحاول بالاحساس.

    تتميز لغة المنفلوطي بقوة وفصاحة عظيمة، وأنا أحب أن أقوي من لغتي، فكنت أتابع بعيني المعاني والمفردات وأندهش لهذه العظمة. كتاب لا تكفيه قراءة واحدة.

    أما عن القصص المتنوعة الواردة في الكتاب فهي كأنها مدرسة في الحياة يحب يعلمك فيها المنفلوطي من خبراته وآرائه، كتبها بقلب فيه من الحزن والحس وطيبة الشعور والرقة، يا لجمال لغته وعظمته، كأنه يكتب بقلم من نور.

    أحببت كثيرا هذه القصص ولم أتفق مع بعضها، فيها من الحكم والدروس والعلم، شئ عظيم، مثل مقال في سبيل الإحسان والعلماء والجهلاء. لم أحب نظرته للمرأة وتصوير ضعفها بهذا الشكل. ولكن بعتبر الكتاب من قراءات السنة العظيمة ولي لقاء مرة أخرى مع الجزء الثاني من الكتاب.🤍

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من روائع الكلاسيكيات التي انبرت الدار المصرية اللبنانية على إحيائها وبعثها من جديد.

    رحمة الله عليك أيها المنفلوطي، كنت كاتبًا بحق!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    برغم انها مكتوبة ما ببن سنة ١٩٠٧ الي ١٩٠٩ بس حاجة رائعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    أستاذنا الكبير المنفلوطي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جميع كتبه رائعة أسلوب فريد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون