أراكِ كثيرًا، كأنّكِ ما زلتِ هنا، كأنّ رحيلكِ غائمٌ ليس حقيقيًّا. لا أدري؛ أهو صوتُكِ هذا الّذي أسمعُه في الأعماق أم صوتُ النّهايات؟ ما أوجع النّهايات يا صَعدة!
صوت الحمير > اقتباسات من رواية صوت الحمير > اقتباس
مشاركة من Aya Khairy
، من كتاب