ما نَفْعُ الوَردِ على تابُوت؟!
صوت الحمير > اقتباسات من رواية صوت الحمير
اقتباسات من رواية صوت الحمير
اقتباسات ومقتطفات من رواية صوت الحمير أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
صوت الحمير
اقتباسات
-
«أعطِ الأمل، فإنّه سهلٌ مبذولٌ لمنْ أراد، ولكنّ قلوب اليائسين لا تراه»
مشاركة من Donia Darwish -
الطّريق قريبةٌ على مَنْ مَضى، ولا بعيدَ على مَنْ أراد
مشاركة من Donia Darwish -
وما أبعدَ الغاية للسّالك إذا كانت النّفوسُ كِبارًا.
مشاركة من Donia Darwish -
" ليتَ البشر يقدّرون نعمة الله عليهم كما قدّرْنا نحن ما كتب علينا من أجلهم فرَضِينا"
مشاركة من Donia Darwish -
وكان الشّيخ كلّما دخل إلى المسجد أو خرج منه أطال النّظر إلى التّابوت، وهزّ رأسه وهو يُغمعم: «ما نجا من النّوم فيكَ أحدٌ؟».
مشاركة من Mohammed Wafa -
ولكنّ الذّكور من الحمير مثل الذّكور من البشر مُستعدّون لأتفه الأسباب أنْ يُقامِروا بمشاعر زوجاتهم دون أيّ شعورٍ بالمسؤوليّة، وأنا أخشى عندما أكبر أنْ أصبح مثلهم!!
مشاركة من د. ساجد العبدلي -
إذا أردتم للفكرة أنْ تستمرّ فاجعلوا الآخرين يؤمنون بها إيمانكَم أو أشدّ، ولْيكنْ هذا لكم أسلوب حياة،
إنّ الفكرة الّتي تعتمد على شَخصٍ يظنّ أنّه وحدَه علاّمةَ دهرِه وفريدَ عصرِه سرعان ما ينساها النّاس بموته،
بل سرعان ما يركلونها بأقدامهم
مشاركة من اسماعيل شوكري -
فإنّ الصُّحبةَ إذا كانتْ على دَخَلٍ لم تُحتَمل…
مشاركة من Donia Darwish -
ولكنّ البشر فوق أنّهم ينسَون فإنّهم ينكثون بعهودهم، ويتحلّلون من وعودهم..
مشاركة من Donia Darwish -
ولكنّ الذّكور من الحمير مثل الذّكور من البشر مُستعدّون لأتفه الأسباب أنْ يُقامِروا بمشاعر زوجاتهم دون أيّ شعورٍ بالمسؤوليّة، وأنا أخشى عندما أكبر أنْ أصبح مثلهم!!
مشاركة من naglaa lotfy -
أراكِ كثيرًا، كأنّكِ ما زلتِ هنا، كأنّ رحيلكِ غائمٌ ليس حقيقيًّا. لا أدري؛ أهو صوتُكِ هذا الّذي أسمعُه في الأعماق أم صوتُ النّهايات؟ ما أوجع النّهايات يا صَعدة!
مشاركة من Aya Khairy -
العُزلة تحمينا أحيانًا من العبثيّة، من الشّعور بالخُواء، وفيها يُمكن للقلوب المُنفطرة أنْ تستعيدَ أنفاسَها من أجل أنْ تُصلح ما انكسر، كانتْ قد انكسرتْ فِيّ أشياء كثيرة
مشاركة من Aya Khairy -
والحياة تمضي، مِثْل ما يمضي شهابٌ في السّماء، ربّما لا أحدَ يعرف من أين جاء، وكيف لمع، ولا كيفَ انطفأ في رحلته السّريعة الخاطِفة. هل نحنُ شُهُب؟!
مشاركة من Aya Khairy -
ما أجملَ عينَيكِ، هل يحقّ لي أنْ أتغزّل بهما؟ لماذا كان عليكِ أنْ تنتظريني هذه السّنوات كلّها لتسيري معي هذا الدّرب؟ أما علمْتِ أنّه شاقّ وطويلٌ، وأنّ على الّذين يقولون ما يُؤمنون به أنْ يُعانوا؟ فَلِمَ ارتضيتِ العَناء معي؟
مشاركة من Aya Khairy -
«فما الأمانة؟». «أنْ تقول الحَقّ ولو على نفسك، ويكون لك وجهٌ واحدٌ لا ألف وجه». «مَن هو المخلوق الوحيد على وجه الأرض الّذي يعيشُ بأكثر من وجه؟ هل هم الحمير؟ هل هم الكواكب والنّجوم؟ هل هي الأشجار؟ أم الإنسان؟»
مشاركة من Aya Khairy -
ولربّما حدّثتْني نفسي بالانتِحار، ولكنّ العِلم يَحمي، والتأمّل يحمي، والتفكّر في خلق الله يحمي، والسّياحة في الأرض تحمي، وتعاهُد الأشعار والأخبار يحمي. وبهذا وحده عشت، وليسَ بالخُبز وحده يحيا الخلق، ولكنْ بكلّ كلمةٍ من الرّوح القُدُس!
مشاركة من Aya Khairy -
فأنا لستُ مثل الزّعماء العرب ولا مثل الحُكّام الشّموليّين الذين يلتصقون بالكرسيّ ولا يتركونه ولو أهلكوا ثلاثة أرباع شعبهم، ولا يُمكن أن يغادروا منصبهم إلا بواحدة من اثنتين؛ عزرائيل أو أمريكا
مشاركة من Aya Khairy -
ومررنا على القلعة، وهي يومئذٍ التّاريخُ في حجارة، والمجدُ في تُراب، وصلاحُ الدّين في ذكرى. وفلسطينُ في الشّرق. وأشفَينا عليها من شاهق.
مشاركة من Aya Khairy
السابق | 1 | التالي |