وعلى ضوء سلامة طويته اليهودية/ الصهيونية، فما كان بوسع إسرائيل أن تلعب أوراقها المعتادة ضد غولدستون – «لا سامي»، «يهودي كاره لنفسه»، «ناكر للهولوكوست» ومن الناحية العملية، عملت سماته الشخصية على تحييد الأسلحة الأيديولوجية التي أجادت إسرائيل استخدامها على امتداد
مشاركة من أسامة
، من كتاب