الله، وصلتُ إليه بقلبي. أو هو وصل إلى قلبي. وهنا، في داخلي، انحفر ممرّ بين عالمين، عالمنا وعالمه. المفتاح معي، والطّريق. ولن يترك أحدنا الآخر بعد الآن. أيّ سعادة تغمرني بوجوده! أيّ فرح! أقسم بإيماني الجديد تماما أنّني اختبرته وبقوّة.
ليلة النار > اقتباسات من رواية ليلة النار > اقتباس
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب