ليلة النار > اقتباسات من رواية ليلة النار > اقتباس

وكما لم أكن أُفكّر في العبارات، كذلك لم أعد أرى بعينيّ ولا أسمع بأذنيّ ولا أحسّ بجلدي. أنا المشتعل بحريق، كنت أدنو من حضرة مّا. وكلما تقدّمتُ، قلّ خوفي. وكلما تقدّمتُ، خفّ تساؤلي. وكلّما تقدّمت، تفرض الحقيقةُ نفسها.

مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

ليلة النار

هذا الاقتباس من رواية