هذا جيل يصرخ في جُب، ولا يسمعه أحد.. كل هذ الصخب من خلف الشاشات ليس سوى صرخات استغاثة واضحة، ونحن نلومهم على ألمهم ووحدتهم وجنونهم.
مايداي..
مايداي..
مايداي..
جيل يطلق استغاثة من خطر جسيم.
انتزاع شعرة حصان: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 2 > اقتباسات من رواية انتزاع شعرة حصان: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 2 > اقتباس
مشاركة من Amira Elmahdy
، من كتاب