انتزاع شعرة حصان: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 2 - شيرين هنائي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

انتزاع شعرة حصان: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 2

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

ظننت أنني وجدت في (يحيى) القاتل المثالي، الذي يقتل دون سلاح، ويحوِّل الضحية الميتة إلى قاتل حي.. يتسلل إلى الأحلام وينبِّه الضحايا، بطريقة قتلهم في المستقبل، فيتصرفون بشكل بديهي؛ يقتلون قاتلهم. أليس هذا هو الدفاع عن النفس، الذي لا يُحاسب عليه القانون؟ كل ما في الأمر أن الاعتداء لم يقع بعد، وقتما دافعت الضحية عن نفسها، فيُقضَى عليها بالسجن وربما بالإعدام. كل هذه الكائنات الشرسة البديعة في السجون، وعلى منصات الإعدام لن تُنقَذ بأي شكل من الأشكال، سواء كانوا ضحايا أو قتلة.. هنا يأتي دوري ورسالتي.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 69 تقييم
403 مشاركة

اقتباسات من رواية انتزاع شعرة حصان: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 2

هبط الإنسان من الجنة على أمل العودة إليها، لكن يبدو أنه سيعود إلى الجحيم.

مشاركة من دينا ممدوح
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية انتزاع شعرة حصان: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 2

    70

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    انتزاع شعره حصان

    سلسله الاستغاثه الاخيره العدد الثاني

    انا مش هبطل انبهر كل مره من اسلوبك في الكتابه و لا من القضايا اللي بتناقشيها و بتلقي الضوء عليها و تخلينا احنا كمان ناخد بالنا منها و خصوصا لما تكون بتمس اطفالنا و الاجيال القادمه

    أحداث اكثر و مغامرات تحبس الانفاس مع مريم و يحيي

    اثبتي فعلا ان دكتور احمد خالد توفيق مماتش و عايش جوه كتاباتك و حبيت الاقتباسات جدا

    نهايه تشويقيه للعدد القادم كالعاده و تقييمي لها ٥/٥ و في انتظار القادم ان شاءالله

    "كم نتغير.... كم نتطور....ننسلخ خارجين من جلد ابناء ادم القديم الي جلد اصم ابكم لا يليق حتي بافعي"

    "الفضول هو اول خطايا البشر و انا اري ان تفرد البشر هو ما يحسبه الناس خطايا"

    "افكر احيانا في ان تلك القوالب هي ما تحاول وسائل التواصل الاجتماعي تصنيفنا من خلاله في نوعيات محدوده و من ثم يسهل مخاطبه كل مجموعه بما يؤثر فيها و يحولها الي قطيع خلف متبوع"

    "هذا جيل يصرخ في جب و لا يسمعه احد كل هذا الصخب من خلف الشاشات ليس سوي صرخات استغاثه واضحه و نحن نلومهم علي المهم ووحدتهم و جنونهم"

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "هذا جيل يصرخ في جُب، ولا يسمعه أحد.. كل هذا الصخب من خلف الشاشات ليس سوى صرخات استغاثة واضحة، ونحن نلومهم على ألمهم ووحدتهم وجنونهم."

    الجزء الثاني من سلسلة "الاستغاثة الأخيرة" بعنوان "انتزاع شعرة حصان"، وبكل تأكيد من أكثر الأشياء التي أُحبها بداخل السلسلة هي طريقة تفسير الأسماء لكل جزء، وكيف أن الاسم جزء أساسي من الحكاية وليس مجرد اسم براق وجاذب يدعوك للتساؤل، ولكنه مُوظف بشكل محبوك بداخل الأحداث.

    أما عن الأحداث، فأدعي أن هذا الجزء أكثر جناناً وتفجراً من الجزء الأول، فنجد العديد من المفاجآت والإلتواءات حتى آخر كلمة في الرواية، حتى مع اختلاف الأماكن والتعرف على أماكن جديدة وبالأخص تلك الجزيرة ذات التعداد السكاني الضئيل، والتي يصدر منها استغاثات عديدة في شكل حالات انتحار مُتعددة، وأغلبها من شباب صغير السن، فما علاقة الجزيرة بأبطالنا؟ وكيف سيتأثر بها أبطالنا؟ ويؤثرون فيها؟

    "كم نتغير! ⁠‫كم نتطور! ⁠‫ننسلخ خارجين من جلد أبناء آدم القديم، إلى جلد أصم أبكم لا يليق حتى بأفعى."

    ولو ظننت أن أحداث الرواية تدور حول الكر والفر والبحث عن مرتكب الجرائم ومُحفز حالات الانتحار فبكل تأكيد ستكون مُخطئاً، فالرواية بها العديد من الأفكار التي تدعوك للتأمل فيها، طرق خطيرة للاحتلال الفكري عن طريق الثقافة، والأدب، والفنون المختلفة. فيظهر لنا جانب سوداوي نابع من استغلال الثقافة لأهداف سياسية بحتة، والجميل أنك لم تشعر بأن تلك الأفكار مُقحمة بل هي متضافرة مع الأحداث والشخصيات، وحتى مع الجزء الأول.

    ختاماً..

    رفع الجزء الثاني في سلسلة "الاستغاثة الأخيرة" مستوى الحماس والترقب للجزء الثالث -والأخير؟-، ورغم أن لدي تصورات عديدة حول شكل النهاية، ومن هو السيد قرد وراء كل ذلك العبث، ولكني سأترك نفسي لتصور الكاتبة، وأدع نفسي لأنغمس بشكل أكبر في هذه السلسلة التي فاجئتني على مستويات عدة، وأتمنى ألا تخذلني نهايتها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    حاجه اخر ملل وانهيار للمؤسسه بدلا من دعم كاتبها الاول والاهم الان دكتور سيد زهران والله شي مؤسف

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لفهم الأحداث يجب قراءة الكتاب الأول بكل تأكيد. ظننت هذا واضحاً !.

    -------------------------

    نلتقي مع استكمال احداث الكتاب الأول ( صيد فيل مجنح ) حيث تعرفنا على ( يحيى ) الطيار الذى يملك قدرة استثنائية تتمثل في تلقي استغاثات ضحايا على وشك الموت سواء فى الماضي أو المستقبل ، و ( مريم ) السادية التى تتمحور حياتها حول تسجيل لحظات الموت وعيش تجربة الجرائم البشعة وبيعها على ما يسمى بالانترنت المظلم ( Dark Web ) حيث كل شىء مباح ومتاح لمن يدفع الثمن.

    عنوان الكتاب الأول كان مبهم بعض الشىء لكن الأمور ستتضح فى الكتاب الثاني مع متابعة الأحداث.

    هنا نحن على موعد مع استغاثات يتلقاها ( يحي ) من ضحايا عمليات انت،حار تدور احداثها بجزيرة تقع بالقرب من كندا. بالطبع ( مريم ) لا تُفوت مثل هذه الفرصة وترحل مع ( يحي ) لعيش التجربة بكامل تفاصيلها.

    مغامرة مثيرة تتكشف حقيقة أحداثها تباعاً مع نهاية عنيفة تتناسب وشخصية ( مريم ) السادية لأقصى حد والتى اعتبرها بالنسبة لي اجمل شخصيات ( استغاثة اخيرة ) حيث قامت الكاتبة بتعرية النفس البشرية تماماً عندما تتحرر من كل القيود المكبلة لها سواء دينية ، قانونية ، مجتمعية الخ. النهاية أيضاً تمهد كالعادة لاحداث الكتاب الثالث.

    من خلال المغامرة تلقي الكاتبة الضوء على كارثة مواقع التواصل الأجتماعي التى اصبحت بمثابة مخد،رات رقمية تسبب نفس ادمان المواد المخدرة المعروفة والتى تدفعك الى ارتكاب جرائم وانت تظن انك برىء تنقذ البشرية من الشرور والآثام. هل نحن متابعين لها ام نحن تابعين لها ؟ فارق كبير جداً فى معنى الكلمتين على اساسه يتحدد موقفك من شعرة الحصان كما ستفهم من الأحداث !.

    الملاحظ فى قصص ( استغاثة اخيرة ) انها غربية الهوى تماماً على العكس من سلسلة ( لاشين ) المحلية الطابع. انت تعيش مغامرة اجنبية من حيث الاماكن التى تدور فيها الأحداث ، الفكرة نفسها مستقاه من مفردات غربية اصبحت بفعل ظاهرة العولمة مفردات كل المجتمعات على اختلاف ثقافتها وتوجهاتها.

    ما استطيع قوله هو ان الكاتبة تكتب لمختلف الأذواق الأدبية وهذا فى حد ذاته سلاح ذو حدين قد يزيد انتشارها واكتساب قُراء جدد وقد يجعل القُراء القدامى يكتفون بنمط محدد اعتاد عليه مع كتابتها ولا يريد التغيير.

    فى رأيي الشخصي انا من محبي التوسع فى الأفكار والموضوعات والتجديد بصفة مستمرة فى الكتابات طالما كان الكاتب يملك الموهبة والجودة اللازمين لذلك وهما امران لا مجال للتشكيك فيهما عندما نتحدث عن ( شيرين ) حتى لو لم يرق لي بعض كتاباتها فهذا امر طبيعي جداً مع كاتبة تملك مشروع أدبي متكامل من تأليف وترجمات وسيناريوهات حلقات للاطفال وحلقات اذاعية وغيرها.

    استغاثة اخيرة هى خروج عن التقليدية والتحرر من قيود الإبداع والتحليق بعيداً فى عالم الخيال.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بعد الانتهاء من أحداث صيد فيل مجنح.. بفترة مش طويلة (زمنيا) ندخل على العدد الثاني بعنوان انتزاع شعرة حصان...

    تنويه ⚠️ هيكون في حرق لأحداث العدد الاول غصب عني ⚠️

    تاني تنويه ⚠️ ان العمل يصلح لمن هم 16+ ⚠️

    واعتقد السلسلة كلها هتبقي بالتحذير العمري دا

    بعد ما عرفنا ان يحيي ومريم اقارب (اولاد خالة) وبيتم خطف يحيي وامه من مريم، او مش خطف ممكن نقول بالبلدي كدا ((لوي دراع)) عشان يحيي يحقق لمريم مرادها..

    بنشوف رحلة جديدة في جزيرة بإحدى الدول الغربية بيحصل عليها جرائم غريبة، محدش فاهم هي قتل ولا انتحار...

    مراهقين غريبي الأطوار، وفيديوهات دموية.. واحداث إجرامية ومرعبة في ذات الوقت!!

    وطبعا دا بيشجع مريم انها تروح للجزيرة دي بطرق غير شرعية هي وفيلها المجنح الي هو يحيي، وهنا نعرف معني اسم العدد الاول 😉

    مع الاحتفاظ بأم يحيي الي هي خالة مريم في مكان آمن وكمان تتبعها بجهاز زي gps كدا مرتبط بسوار...

    ومن هنا نبتدي الاحداث المثيرة....

    ونشوف هيحصل ايه على الجزيرة دي...

    العدد دا بالنسبة لي اكثر إثارة وتشويق من الاول.. بل وفي بعض المشاكل الي واجهتني في الأول هنا اختفت، زي مثلا وصف المكان.. الي كان ممتاز في شعرة حصان وسنيمائي بدرجة كبيرة

    تعمقنا اكثر في شخصية مريم، وتفهمنا اكثر دوافعها المريضة.. وبالمناسبة هي افضل من يحيي من حيث البناء.. ودا بطبيعة الحال لأن شخصية مريم عميقة..

    يحيي شخصية مغلوب على أمره، موهبته هي ابتلاءه.. لأنه ببساطة مضطر ينفذ رغبات مريم..

    ومتوقع له تحول او تعمق فيه أكثر في الاعداد القادمة...

    العدد ممتاز في تقديم وجبة إجرامية عن القتلة المتسلسلين ودوافع المجرم، بالإضافة لعلاقة دا بالمرض النفسي وفترة المراهقة.. كالعادة الكاتبة تجيد وضع حبكتها في قالب اجتماعي..

    وكل دا بدرجة ترقب وتشويق عالية تزداد بقوة في النهايات..

    حبيت جدا الاستعانة بمشاهد زي ومضات كدا من العدد الاول لفهم مشاهد في العدد الثاني.. وكانت زي فلاش باك سريع ينعش عقلك ويفهمك الي انت داخل عليه...

    حبيت كذلك توضيح اسم العدد وعلاقته بالاحداث ...

    وحبيت اخيرا نهاية العدد الغير متوقعة ومشوقة جداااا للعدد الثالث الي بتمنى ينزل بسرعة.. ولو اني اتوقع انه مش قبل يناير في المعرض 🙂🙂

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الاستغاثة الأخيرة 2

    فيل مجنح 2

    او انتزاع شعرة حصان

    -نبدأ منين طب اظن نبدأ من الاسم الغريب اووي اللي فضلت ا اخمن له علي تفسير و فين لحد ما ظهر التفسير في و عرفت السبب و بصراحة حبيت فكرة الاسم جاي منين خصوصا انه مناسب جدا لأحداث العدد.

    - لقاء جديد مع مريم و يحيي و استمرار محاولات مريم السيطرة علي يحيي .

    - المغامرة المرة دي مختلفة و قوية و متشعبة و فيها اشخاص مختلفين كانوا اضافة قوية للاحداث .

    - اختيار مكان أحداث المغامرة كان رائع شابوه شيرين هانم علي الاختيار .

    - وقفت كتير مع نهاية الاحداث افكر في كلام تالا و مدي اننا نكون عايشين زيها و زي اخوهاو احنا مش حاسين اننا جزء من لعبة كبيرة .

    - لو في عيب في العدد ده فهو انه خلص بسرعة.

    - مريم في نهاية العدد بثبت اد ايه هي هي جبارة و مختلفة عن يحيي .

    - نهاية العدد مشوقة جدا و في انتظار المعرض من دلوقتي عشان اقرا العدد الثالث و الاخير من السلسلة و ده اكتر شي محزن بالنسبالي انها هتخلص انا حبيت يحيي و مريم جددا .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الجزء الثاني بنفس التشويق وعجبني الإسم جدا وفرحت ان لقيت تفسيره موجود..

    الجزء ده انا شايفة ان مريم (السايكو) تألقت فيه أكتر مم يحيى كانت مستفزة بذكاءها و مسيطرة على سطور الرواية ويحيى الاتنين.. كان فيه تفاصيل أكتر والصلة هاتتعمق بيننا وبين الشخصيات الرئيسية..

    الكاتبة دمجت أحدا ذث او جرائم حقيقة مع الجزء ده وذكرت تفسيرات لكل حاجة كانت غامضة في البداية.. كان فيه إجابات لشوية أسئلة ولكن كل مابتتقدم بتظر أسئلة أكتر وألغاز تحير أكتر وأكتر..

    قدرات يحيى لسه مش محددة هيا حاجة حلوة ولا وحشة وتدخله بيمنع كارثة ولا بيزيد الكوارث أصلا والجرائم بتبقى أبشع.. والسؤال الأهم هو قاتل مثالي حتى لو بشكل لا إرادي ولا مُنقذ؟!

    مش قادرة أتعاطف معاه وحاسة الشخصية دي لسه ليها مفاجآت تانية في الأعداد القادمة.

    متحمسة للعدد القادم ✨

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    شيرين هنائي كاتبة متمكنة وشديدة الذكاء بحق، خاصة في السلاسل التي تكتبها مثل لاشين والاستغاثة الأخيرة.

    يستمر هذا العدد من السلسلة في عرض أمور الدارك ويب كما يتطرق لمشاكل خاصة بالمراهقين المعاصرين وإدمانهم لوسائل التواصل الاجتماعي التي وصفتها الكاتبة كصرخة استغاثة منهم لمن حولهم. هناك تغير في الأسلوب عن العدد الأول، الأحداث في مدينة صغيرة واحدة على عكس السفر والتنقل في العدد الأول كما أن الجرائم لم تكن بقوة وبشاعة الجرائم السابقة (وربما كان هذا من مطالب المؤسسة حيث أنها تهتم بتقليل المحتوى الدموي العنيف)

    تحدثت في البداية عن ذكاء الكاتبة، في اختيار اسم العمل وفي التفاصيل الدقيقة وفي اختيارها للsetting الخاص بأعمالها.

    كنت أتمنى توافر الرواية ورقيًا لأنني لا أحب فكرة الحصريات سواء في الكتب أو ال video games حتى.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون