ولو أَنَّكَ أَجْمَلْتَ في أمَلِكَ لَمَا غَلَوْتَ في حُزْنِكَ ، ولو كُنْتَ أنعمتَ نَظَرَكَ فيما تراءَى لَكَ لرأَيْتَ بَرْقًا خَاطِفًا ما تظنُّهُ نجمًا زاهرًا ، وهنالك لا يَبهَرُكَ طُلُوعُه فلا يَفْجَعُكَ أُفُوله
مشاركة من هاميس محمود
، من كتاب