هل تدرّبتَ بما فيه الكفاية لتستطيع قولَ ما تُريدُ قولَهُ دون أن تصاب بالعجز؟ هل كتبتَ بما فيه الكفاية لكي تكون مُسترخياً وتسمح للحقيقة بأن تنبعث منك دون أن تُجفّفها باتخاذ موقفٍ عقلانيٍّ منها أو تُحوّرها بالرّغبة في أن تكون
مشاركة من Halima Belarbi
، من كتاب