فلم نكن نحس بها فقد كتب الأستاذ مرة عن كيف تقدمت به السن، فقال: «لقد كنت أصعد الدرج ثلاثا ثلاثا، وصعدته اثنتين اثنتين، وها أنذا أصعده واحدة واحدة. كنت أصعده وبياض شعري يتوارى في سواده، واليوم أصعده وسواد شعري يتوارى
مشاركة من Rudina K Yasin
، من كتاب