فلمّا وقفتُ فوقَ رأسه، ودُرتُ حتّى صرتُ في مرمى عينَيه، لم يقلْ شيئًا، غيرَ أنّه أشارَ بيُمناه إلى يمينه كأنّه يقول لي: "اجلسْ بجانبي". حللتُ نِجادَ السّيف، وعلّقتُه على جذع الشّجرة، وجلستُ إلى جانبه، وكان الظّلامُ آنئذٍ قد غَطّى على
ساحرٌ أو مجنون > اقتباسات من رواية ساحرٌ أو مجنون > اقتباس
مشاركة من Ibrahim HajAhmad
، من كتاب