تترسب في أعماقي كراهية مركزة ـ وإلى حد الاشمئزاز ـ لكل من يحاول أن يحرم الإنسان حقه الطبيعي في أن يكون حرًّا، يعتقد ما يشاء، ويختار مصيره كما يريد، ويعبر عن نفسه تعبيرًا حرًّا منطلقًا، لا يحده قيد، ولا يقف
مشاركة من Tarek Kewan
، من كتاب