واقفًا وسط الخرائب، كشاهد، لا لأحد غير نفسي أو المستقبل سأقول يومًا ما، ربما عند مماتي، ربما الآن، تحت هذه الأنقاض، وفي هذه الأوراق، إني اخترت أن أعود لوطن تركني ومضى، واخترت أن أظل فيه واقفًا كقصر من قصور الحلمية
مشاركة من Saif Saad
، من كتاب