من أجلهم مَدَدتُ لك يدَ العون، لا لشيء آخر. من الآن فصاعداً أصبحتَ مُلزماً بسداد دَيْن. دَين تدين به لمن يحملون اسمك نفسه. وذات يوم، بعد عشرين عاماً ربّما، سيحين وقت السداد، عبر مدّك يد العون لأحد أفراد أسرتنا.
شمس آل سكورتا > اقتباسات من رواية شمس آل سكورتا > اقتباس
مشاركة من عبدالعزيز العنزي
، من كتاب