تنحازُ للنسيانِ في تعبِ الطريقِ
ولَسْتَ تبلغُ سِدْرَةَ الحُلمِ الذي
أَشقيتَ عُمركَ بامتداحِ ظِلالِهِ،
لا أَنتَ تُوقِدُ ما انتهيتَ إليهِ من
حطبِ السؤال، ولا انسحابُ الفجرِ
عن قدمِ البدايةِ … أَمْهَلَكْ
مشاركة من إخلاص
، من كتاب