شحّ رزقه فلم يجد سوى «سوق الجوخيين» ليشتري منها ما يستر بدنه ومن في كنفه بعد أن كان يترفَّع عن ارتداء ما تُصنع منه السروج لم يترك الغلاءُ أحداً، فتخلَّى أكثرُ من في الدرب عن ترفُّعهم وصاروا مثل معظم الناس، يرتدون ثياب الجوخ.
رؤيا العين > اقتباسات من رواية رؤيا العين > اقتباس
مشاركة من سها السباعي
، من كتاب