لم تَدَّخِرْ سبباً وحيداً كافياً
لرجوعِ صوتِكَ من غياهِبِ أَمْسِهِ،
ما كُنتَ تُفلِحُ في الوصولِ إلى
تُخُومِ أَنَاكَ في شَفقِ الهديلِ المرْمريّ،
ما خَفَّ من ريشِ التذكُّرِ … أَثْقَلَكْ
مشاركة من إخلاص
، من كتاب