أي أننا منذ الثقافات البدائية حتى ديكتاتوريات القرن العشرين لا نزال حيث نحن، لا نزال وثنيين في تعاملنا مع الحاكم ومازلنا نراه إلهاً أو ابن إله أو ظل إله أو ذا صلة ما بإله ما، أو على الأقل ما زال
حيونة الإنسان > اقتباسات من كتاب حيونة الإنسان > اقتباس
مشاركة من Fatima Laïfa
، من كتاب