“كان أبو أيّوب سُليمان بن داوود الشّاذَكوني من الحُفّاظ الكِبار، وتُوفّي في أصبهان سنة 234 ه، رُئِيَ بعد موته في النّوم، فقيلَ له: ما فعلَ الله بك؟ قال: غَفَر لي، فقيل: بماذا؟ قال: كنتُ في طريق أصبهان، فأخذني المَطَر، وكان
“كان أبو أيّوب سُليمان بن داوود الشّاذَكوني من الحُفّاظ الكِبار، وتُوفّي في أصبهان سنة 234 ه، رُئِيَ بعد موته في النّوم، فقيلَ له: ما فعلَ الله بك؟ قال: غَفَر لي، فقيل: بماذا؟ قال: كنتُ في طريق أصبهان، فأخذني المَطَر، وكان