فلنتخيل نفس الإنسان منزل ضخم، قد يكون قصرًا، أو بيت فقير، عالم رحب، أو مساحة ضيقة، هناك عدد من الغرف في هذا المنزل، غرف مفتوحة، ترحب بالآخرين من الخارج، وغرف مغلقة يفتحها صاحبها من حين لآخر، أو لا يفتحها، حدائق..
أنا السوي أنا السادي أنا المازوخي : من تداعيات الإيجو > اقتباسات من كتاب أنا السوي أنا السادي أنا المازوخي : من تداعيات الإيجو > اقتباس
مشاركة من مروة ممدوح
، من كتاب