فكما ذكرنا آنفًا، هذه نزعات طبيعية في المرء يمكنه التحكم بها بنفسه وتحويلها من لون الجريمة الدامي للون لطيف، هادئ، ناعم، يسير في طريق السواء وقبول الذات.
أنا السوي أنا السادي أنا المازوخي : من تداعيات الإيجو > اقتباسات من كتاب أنا السوي أنا السادي أنا المازوخي : من تداعيات الإيجو
اقتباسات من كتاب أنا السوي أنا السادي أنا المازوخي : من تداعيات الإيجو
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أنا السوي أنا السادي أنا المازوخي : من تداعيات الإيجو أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني
-
فالسادية والمازوخية لا يمكن أن يطلق عليهما أمراض نفسية بحتة.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
فلكل شيء درجات متفاوتة، قد نجد سادية لطيفة محببة يشكلها الفرد في ميوله للقيادة وتوجيه الآخرين، أو إخراج عمل متميز يتفوق به على الجميع.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
فكلما ازدادت درجات السادية للفرد، ازداد احتمال ارتكابه للجريمة.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
في الماضي تم تصنيف السادية بأنها اضطراب سلوكي ونفسي ولكن مع تقدم الزمن، ومحاولة فهم السادية، يمكن الإشارة إليها بأنها جانب مظلم من الشخصية أو أنها الشخصية المظلمة التي تمتد ما وراء تفسيرات الطب النفسي والسريري.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
فارتكاب الجريمة بغرض المتعة لهو من أخطر الأمور التي يمكن لعقل الإنسان التَّعرُّض لها.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
فقد يحمل الشخص الصلب شيئًا من الرقة والرحمة والحنان والرومانتيكية ما لا يمكن أن يوجد في نفس رقيقة بفطرتها، تميل للفضيلة.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
فلنتخيل نفس الإنسان منزل ضخم، قد يكون قصرًا، أو بيت فقير، عالم رحب، أو مساحة ضيقة، هناك عدد من الغرف في هذا المنزل، غرف مفتوحة، ترحب بالآخرين من الخارج، وغرف مغلقة يفتحها صاحبها من حين لآخر، أو لا يفتحها، حدائق..
مشاركة من مروة ممدوح -
إن الرب لم يخلق شخصًا واحدًا يحمل الكمال في ذاته، ولو كان كمال الشر!
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
كتب عبيد بوملحة، (2018) كيف اشتق مصطلح المازوخية من اسم الروائي النمساوي ليوبولد فون ساشر مازوخ بعد أن قام الطبيب ريتشارد فرايهر فون كرافت إبينج بنشر كتابه العلمي المُسمى: "الطب النفسي الجنسي"، وأشار لغريزة جنسية انتقائية تجمع بين عدة أنماط سلوكية وضعها جميعًا بجرأة تحت مصطلح المازوخية نسبة لمازوخ ونشر كتابه في عام 1886م.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
وفي الحقيقة لا يوجد رجال أساطير ولو ظهر للبعض ذلك، فلا بد للمرء من أوقات يكون فيها ضعيفًا محتاجًا، تلك طبيعة بشرية، لا بد للمرء من لحظات -ولو كان رعديدًا- يهدأ بها ويتحدث ويثرثر، ورُبَّما يبكي.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني
السابق | 1 | التالي |