إنها الماكينة الإلنا بشحمها ولحمها، هذه المرَّة الغطاء بدلًا من أن يكون معدنيًّا مصنوعًا من الباغ الشفاف. تحتضنها أختها وعيونهما تفيض بالدموع، تقول الكبرى: "يهدها الذكريات". تضحكان معًا بصوت عال.
معها > اقتباسات من رواية معها > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب