❞ لا أحدَ كبيرًا على الزَّلل، تزلُّ قدمُ الرجل وهو شيخ في السبعين. تخيَّر أصدقاءك ولا تحدْ عن مبادئك تحتَ الضغوط الاجتماعية البلهاء ❝
معها > اقتباسات من رواية معها
اقتباسات من رواية معها
اقتباسات ومقتطفات من رواية معها أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
معها
اقتباسات
-
مشاركة من Mohamed Farid
-
إنها الماكينة الإلنا بشحمها ولحمها، هذه المرَّة الغطاء بدلًا من أن يكون معدنيًّا مصنوعًا من الباغ الشفاف. تحتضنها أختها وعيونهما تفيض بالدموع، تقول الكبرى: "يهدها الذكريات". تضحكان معًا بصوت عال.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
في ذاتِ الليلة، خرجَا معًا لشراء تي شيرت من موباكو، يليق بألوانِ الجونلة، وحذاءٍ خفيف من محل ريم في اليوم السادس، ارتدتِ الابنة كلَّ هذا، واستعدَّت للخروج لحضور درسِ المراجعة، عرجت على الأب في مكتبه حيث يرتدي جِلبابًا سودانيًّا .
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
شباك غرفة الجلوس الذي يطلُّ على حديقة منزلهم الكبيرة، أرى طائرًا لم أعرفه من قبْل؛ أزرق في أسود، يسير بتؤدةٍ على حرف الشباك، قالت زوجته وقد رأتني أنظرُ إليه: "مِن الطيور المهاجرة، جاء مع السرب بتاعه، وقعد هنا، لم يغادر معهم، يقولون لا يحدث ذلك إلا إذا فقد الطائر أمه😭
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
اعجبني كثيرا:
❞ قالت زوجته وقد رأتني أنظرُ إليه: "مِن الطيور المهاجرة، جاء مع السرب بتاعه، وقعد هنا، لم يغادر معهم، يقولون لا يحدُث هذا إلّا إذا فقد الطائر أمه". ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:
****
#أبجد
#معها
مشاركة من Areej A. Alomari
السابق | 1 | التالي |