هل العهودُ التي كذَبتُها سَلَفًا
فَتَكْنَ بي حينما صدَّقتُها زَمَنَا
أليسَ يعرفُ أنَّ الحبَّ لي وطنٌ
وكانَ يجدرُ ألا يسرقَ الوَطَنَا
في أولِّ العمرِ سابَقْنَا الهوى تَرَفًا
وخيبةُ الحبِّ تعدو؛ كي تسابِقَنَا
والذي قلبي بيده > اقتباسات من كتاب والذي قلبي بيده > اقتباس
مشاركة من نشوى سمير
، من كتاب