أهكذا الوردُ في خدَّيكِ منتشياً! وهكذا مرَّ في أحـداقـكِ الشفقُ! جميلةٌ أنتِ جداً كالنسيمِ إذا بَدَا لهُ الزهرُ واستلقى له الورقُ كفتنةِ الشمسِ في أهدابِ غانيةٍ ونورُها فوقَ وَجهِ الكونِ ينطلقُ! أمَـا تزالينَ
المؤلفون > عبد الله علي العنزي
عبد الله علي العنزي
14 مراجعة