والذي قلبي بيده > اقتباسات من كتاب والذي قلبي بيده

اقتباسات من كتاب والذي قلبي بيده

اقتباسات ومقتطفات من كتاب والذي قلبي بيده أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

والذي قلبي بيده - عبد الله علي العنزي
تحميل الكتاب

والذي قلبي بيده

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أهكذا الوردُ في خدَّيكِ منتشياً! ‫ وهكذا مرَّ في أحـداقـكِ الشفقُ! ‫ جميلةٌ أنتِ جداً كالنسيمِ إذا ‫ بَدَا لهُ الزهرُ واستلقى له الورقُ ‫ كفتنةِ الشمسِ في أهدابِ غانيةٍ ‫ ونورُها فوقَ وَجهِ الكونِ ينطلقُ! ‫ أمَـا تزالينَ

    مشاركة من نشوى سمير
  • حاولتُ ألا أرى عينيكِ مُرتحلا ‫ فلو نظرتُ إلى عينيكِ لن أصـلا! ‫ أحتاجُ ألا أرى حزنا يلوذُ بها ‫ فذلك الحزنُ لا أقواهُ إن هَـمَـلا ‫ قرأتُ في الحبِّ تنزيلاً فكنتِ به ‫ وحيًا وعيناكِ في أعرافِهِ رُسُلا ‫

    مشاركة من نشوى سمير
  • أعطيهِ نبضي في الهوى لأُظِلَّـهْ ‫ وأظلُّ أنقشُ في القصيدةِ ظِـلَّـهْ ‫ هو حبُّكِ الكونيُّ حاشى أن تَرَيْ ‫ أو تعرفَ الأيَّــامُ حبًّا مِـثـلَـهْ ‫ إني أغـارُ مـن الـكـلامِ إذا غَـفَـا ‫ يومًا على شفتيكِ، يعزفُ جملَةْ ‫ الحبُّ

    مشاركة من نشوى سمير
  • هل العهودُ التي كذَبتُها سَلَفًا

    ‫ فَتَكْنَ بي حينما صدَّقتُها زَمَنَا

    ‫ أليسَ يعرفُ أنَّ الحبَّ لي وطنٌ

    ‫ وكانَ يجدرُ ألا يسرقَ الوَطَنَا

    ‫ في أولِّ العمرِ سابَقْنَا الهوى تَرَفًا

    ‫ وخيبةُ الحبِّ تعدو؛ كي تسابِقَنَا

    مشاركة من نشوى سمير
  • تحية للذي بالأمسِ كُـنَّـاهُ ‫ وللطريقِ الذي يوماً مشيـناهُ ‫ وللمكانِ الذي ما زال يحسبُـنا ‫ نعودُ يومًا ولكنَّـا هجرنـــاهُ ‫ تحية في بريدِ الوقت مهملةٌ ‫ لكلِّ قلبٍ بلا حولٍ خذلناهُ ‫ وللذي كان حلماً في لواحظِـنـا ‫ مدى

    مشاركة من نشوى سمير
  • لأبي المسافرِ في طريقِ الآخرَةْ ‫ أنا في طريقٍ لستُ أعرفُ آخرَةْ ‫ أنا في متاهاتِ المصيرِ مسافرٌ ‫ ودموعُ أمي في الطريقِ مُسافرَةْ ‫ من لي لأختصرَ الجراحَ؟ وقِبلتي ‫ مأسورةٌ، والسيفُ دقَّ الخاصرَةْ ‫ وطني هو الجرحُ القديمُ!

    مشاركة من نشوى سمير
  • الشاطئانِ تَخَاصَمَا

    ‫ والبحرُ ظلَّ على حِيادْ

    ‫ ما ذنبُ تلك الضّفتينِ

    ‫ لتصنعا هذا البُعادْ..؟

    ‫ الحبُّ كالنَّارِ التي

    ‫ تفنى، فيخنقها الرمادْ

    مشاركة من نشوى سمير
1